دولة خنفشريا العظمي
اهلا بكم مواطني دولتنا العزيزه
دولة خنفشريا العظمي
اهلا بكم مواطني دولتنا العزيزه
دولة خنفشريا العظمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلمركز رفعدخول
(¯`·.,¸¸.´¯`·.¸¸.->اخبارالمنتدي<-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
> osama <(¯`·.,¸¸.·´¯`·.¸¸.-> البوم تامر الجديد اخترت صح معنا وبدون تسجيل <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
(¯`·.,¸¸.´¯`·.¸¸.->ناسف للاعضاء المنتدي يتم الان تحديث مركز الرفع <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
>شاعر الحب< (¯`·.,¸¸.´¯`·.¸¸.->تحميل البوم ابو الليف - كينج كونج 2010 Ripped From Ori <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
> osama <(¯`·.,¸¸.·´¯`·.¸¸.-> مجموعه من الصور للفنانه جنات 2010 <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
> osama <(¯`·.,¸¸.·´¯`·.¸¸.-> صور للفنانه مريم فارس 2010 <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
> osama <(¯`·.,¸¸.·´¯`·.¸¸.-> ادخل وشوف صور جامدة للفنانه منه شلبى ا <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
> osama <(¯`·.,¸¸.·´¯`·.¸¸.-> البوم صور مهند ونور , ا <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
> معاذ <(¯`·.,¸¸.·´¯`·.¸¸.-> أروع أناشيد شهر رمضان نشيد ياشهرا فى العام الواحد ا <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
> معاذ <(¯`·.,¸¸.·´¯`·.¸¸.-> انشودة يا متعب القلب <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
> معاذ <(¯`·.,¸¸.·´¯`·.¸¸.-> احصرياً .. انشودة رمضان جديد المنشد مشاري العفاسي <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
> osama<(¯`·.,¸¸.·´¯`·.¸¸.-> صور أطفاااااال رووووعه <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
>osama< (¯`·.,¸¸.´¯`·.¸¸.-> vالشيخ مشارى فى مؤتمر السلام العالمى<-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
>osama< (¯`·.,¸¸.´¯`·.¸¸.-> vأفضل برنامج لتسجيل المكالمات كامل بالكراك والكود n95 " <-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯
>مدير المنتدي < (¯`·.,¸¸.´¯`·.¸¸.-> حميل رنااااات وااغنيه كريم محسن - ليا كلمه جديده روع<-.¸¸.·´¯`·.¸¸.·´¯

 

 فن كتابة المصحف الشريف وتجميله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mohamed

mohamed


ذكر
عدد الرسائل : 65
Personalized field : فن كتابة المصحف الشريف وتجميله 15781611
تاريخ التسجيل : 30/09/2007

فن كتابة المصحف الشريف وتجميله Empty
مُساهمةموضوع: فن كتابة المصحف الشريف وتجميله   فن كتابة المصحف الشريف وتجميله Icon_minitime1الأحد سبتمبر 30, 2007 10:15 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

فن كتابة المصحف الشريف وتجميله
توطئة :
كان النبي عليه الصلاة والسلام أميا لا يعرف القراءة والكتابة ، لذا أنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم على رسوله الكريم منجماً بين الفينة والأخرى وتتابعاً أحياناً " وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلاً " ، مستغرقاً ثلاثة وعشرين عاماً تقرييباُ منذ البعث حتى انتقاله صلوات الله عليه وسلامه إلى الرفيق الأعلى مبتدئاَ بليلة القدر السابع والعشرون من شهر رمضان " إنا أنزلناه في ليلة القدر "
وكون القرآن الكريم معجزة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وبوصفه كتاب التشريع الأول الواصف المجيب لكافة المعضللات الفلسفية ابتداء من فلسفة الخلق وانتهاء بأصغر حصة من حصص الميراث ، فلا غرابة أن يستحوذ على عقول وأفئدة المؤمنين في شتى الأمصار العربية والعجمية بوصفه أداة الوحدة الأولى للأمة الإسلامية بمختلف ألسنتها مما أدى إلى نشوء القرآن الكريم بمختلف فروعها والتي تناولته من كافة الجوانب سواء من تشريعات أو عبادات أو أحكام أوقصص تاريخية .....الخ ، أو الاهتمام به منطوقاً لقوله تعالى " ورتلناه ترتيلاً " مما أجد قراءات عديدة تباعاً للألسن المختلفة ، إلا أن الاهتمام بالمصحف الشريف من حيث الجوهر والقراءة لم يمنع الاهنمام بتطور نسخه والشكل الخارجي له .
كانت المحاولة الأولى لنسخ القرآن الكريم في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، إلا أنها لم تتخذ شكلاً منتظماً حيث اعتمد على الحفظ بشكل أساسي لانتشار هذا الأسلوب آنذاك وقلة من يتقنون الكتابة ، وقد كتبت الآيات على مواد مختلفة منهت العظام والخشب والفخار والجريد والجلد والرق ، لكن الكتابة لم تنتظم إلا بخلافة أبي بكر الصديق حيث اقترح عليه عمر بن الخطاب جمع القرآن الكريم في مصحف ، وقد كلف لهذا الأمر زيد بن ثابت ، فكانت أول نسخة وضعت بين دفتين من الرق ، ويعتقد بأن كلمة مصحف أطلقت على القرآن الكريم في العقد الثاني ممن القرن الأول الهجري بعد أن تم نسخه في صحائف وضعت بين دفتين حوالي سنة 12 هـ .
بعد توسع رقعة دار الإسلام ظهر الاختلاف بين الشعوب والقبائل الإسلامية حول قراءة القرآن الكريم . مما دفع عثمان بن عفان إلى تشكيل لجنة ترأسها زيد بن ثابت لنسخ القرآن الكريم في عدة نسخ توزع على الأمصار وتكون الأصول التي ينقل عنها ، وسمي هذا بالمصحف الإمام حيث كتبت منه ست نسخ أرسلت إلى المراكز الإسلامية.
يقال بأن أبو الأسود الدؤلي " حوالي سنة 69 هـ " سمع شخصاً يقرأ قوله تعالى " إن الله بريء من المشركين ورسوله " بجر اللام في " رسوله " بدلاً من ضمها ، حيث انقلب المعنى وأصبح كفراُ . لقد فزع أبو الأسود الدؤلي من ذلك وقرر وضع حد لمثل هذه الأخطاء بابتكار علامات الإعراب باستعمال النقط بحيث توضع بين الحروف بلون مختلف عن لون حبر المصحف ، أما نصر بن عاصم فقد ابتكر التنقيط لتمييز الحروف ، إلى أن جاء الخليل بن أحمد الفراهيدي الذي ابتكر الشرط الإعرابية لتحل محل نقاط أبي الأسود لاختلاطها بنقط الأحرف التي وضعها ابن عاصم ، وأضاف إليها السكون والشدة والهمزة .
بهذه الخطوات تحدد شكل القرآن الكريم ، وإن كانت بعض التغييرات قد حدثت كعدد الآيات في السورة الواحدة أو استحداث الأجزاء والأخماس والأعشار فهي محدثة على حد قول الإمام الغزالي . بعد أن رسخت دعائم الدولة الإسلامية ، بدأ الاهتمام الفني بالنمو والترعرع وبدأن مميزات هذا الفن بالتبلور والنضوج والتمايز عن غيره من الفنون الأخرى التي كانت سائدة كالفن البيزنطي و الساساني . ومن الطبيعي أن يتصدر المصحف الشريف المكانة الأولى من حيث العناية الفنية وذلك بتجميل مظهره وتحسين خطوطه وتزيين صفحاته بالزخارف التي تشيع فيها الجمال الفني حتى جعلوا منه تحفة فنية متكاملة بروعتها تملأ الأعين بجمالها وتسحر أعماق النفس ببهجتها .

شكل المصحف الخارجي :
اتخذ المصحف الشريف ثلاثة أشكال ، وهي المربع ، شكل يزيد فيه العرض عن الطول وآخر يزيد فيه الطول عن العرض ، والنوع الأول نادر الوجود ، أما النوع الثاني فقد اشتهر في القرنين الأول والثاني الهجريين وفيما بعد اختلفت الصورة لتأخذ الشكل المتعارف عليه في أيامنا هذه وقد حاول البعض تفسير اختيار المسلمين للشكل التالي المعروف بالشكل الأفقي أو السفايني نسبة إلى السفينة ، كما يمكن ملاحظة أن النوعين الأول والثاني غالباُ ما كتبا بالخط الكوفي وعلى الرق . هذا وقد تحولت الكتابة من الرق إلى الورق حال دخول صناعة الورق الديار الإسلامية عن طريق الصين حيث قام المسلمون بدورهم بنقله إلى غيرهم . ولسهولة استخدام الورق ورخصه ولصعوبة محو الكتابة عنه إذا كتبت بجرجيد فقد أمر الخليفة العباسي هارون الرشيد بنسخ المصاحف على الورق دون سواه . إلا أن ذلك لا يعني اختفاء الرق ، فقد تم نسخ المصاحف على الرق بعد هذا التاريخ وبخاصة في شمال أفريقيا والأندلس حيث كان أكثر شيوعاً من الورق في تلك الناحية مقارنة مع بلاد الشام والعراق ومصر

خطوط المصاحف :
بعتقد بأن أول خط استخدم في كتابة أول مصحف في الإسلام كان الخط المدني الذي يمتاز بالجفاف والجمال والذي سمي فيما بعد بالخط الكوفي بعد أن قام أهل الكوفة بتحسينه وتجويده ليتخذ اسم مدينتهم وقد شاع استعماله على الرغم من جفاف حروفه وحدة زواياه ، مما جعل قراءته لأبناء هذا العصر أمراً صعباً للغاية ، مما يجعلنا نفترض بأنها كتبت بهدف إظهار قدرات ناسخها .
انقسم الخط الكوفي إلى عدة أقسام أهمها الخط الكوفي المورق أو الفارسي الذي تتشعب زخارفه على أشكال أوراق نباتية غاية في الجمال والإبداع ، كيف لا وقد أبدع المسلمون بهذا النوع من الزخارف الكتابية التي لم يسبقهم إليها أحد ، حتى استطاع ملء فراع فني هائل تركه تحريم تصوير الأشكال الآدمية والحيوانية ذات الظلال ، كذلك هناك الكوفي الشرقي الذي نما وترعرع في الكوفة والبصرة وهو أقرب للأصل ، بينما نرى أن الخط الكوفي المغربي أو الأندلسي يتطور في كل من شمال أفريقيا والأندلس ليصبح أكثر ليونة وأسهل قراءة فاتحاً مجالات متعددة للزخارف الإبداعية .
مع بدء استعمال العرب للورق أخذ الخط النسخي بالانتشار . وقد سمي بالخط النسخي لكثرة استعماله في نسخ الكتب خاصة مع بدء اتساع حركة التأليف والترجمة في القرن الثالث الهجري في عهد الخليفة المأمون . ليظهر فرعاً جديداً هو المحقق أي النسخي المحقق لتمييزه عن النسخي المستعمل في المراسلات والدواوين . وقد لمع خطاطون مهرة في هذا الخط نذكر منهم الوزير بن مقلة " المتوفى سنة 328" الذي وزر للخليفة العباسي المقتدر ثم القاهر ، وقد عرف عنه أنه وضع مقاييس لحروف هذا الخط ونسبها إلى حرف الألف و بنى عليه . وهذا لا ينفي دور ابن البواب " توفي سنة 413 هـ " الذي ساهم في تطوير هذا الخط ، وكذلك الحال بالنسبة إلى ياقوت المستعصمي " توفي سنة 698 " .
في القرن السابع الهجري أخذ الخط النسخي يسود ليس فقط في نسخ المصاحف ، بل أيضاً في الزخارف الكتابية على مختلف العمائر بعد أن كانت حكراً على الخط الكوفي الذي اقتصر استخدامه في هذه الفترة على أسماء السور وعدد الآيات في القرآن الكريم ، لكن هذا لا ينفي أنه استخدم بشكل ضيق في أغراض مختلفة . أما الفرس فقد ابتكروا نوعاً من الخط سمي بالنستعليق الذي امتاز بليونته واستدارة حروفه واستلقائها ، وقد اشتهر هذا الخط في نهاية القرن الثامن الهجري . وكذلك الحال بالنسبة لخط الثلث الذي اشتهر في الفترة المملوكية والعثمانية وقد كتبت به أعداد كبيرة من المصاحف .
يعود الفضل للأتراك بنشر استخدام المصاحف الصغيرة والدقيقة الكتابة والتي غالباً ما استخدمت الخط المسمى بالغباري تشبيهاً بحبات الغبار لدقته . وكانت تحفظ هذه المصاحف في علبة صغيرة من الفضة أو الذهب المطعم بالمينا ، وقد استخدمت كقلادات لتزين صدور النساء .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فن كتابة المصحف الشريف وتجميله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دولة خنفشريا العظمي :: :..:.©؛°¨°؛©][ المنتدي الاسلامي ][©؛°¨°؛©.:..:. :: منتدي قران كريم :: منتدى القرآن الكريم والتفسير-
انتقل الى: